israeil telah menyatakan hasratnya menyerang Iran melalui negara-negara bekas jajahan Russia kerana mendapat pelbagai kemudahan yang telah tersedia, berbanding dengan kawasan teluk yang telah diawasi oleh Iran.
Turki juga sudah tidak lagi membuat perjanjian dengan israeil, menyebabkan israei tidak berpeluang menggunakan kemudahan-kemudahan di negara Turki.
قالت تقارير أمريكية إن إسرائيل تبنت خطة لمهاجمة إيران من أراضي جورجيا وإن الادعاءات التي سربتها عمدا في الآونة الأخيرة عن استعداد دول أخرى للتعاون مع جهودها لضرب إيران كانت تهدف لإبعاد النظر عن الخطة التي وضعت بالتنسيق مع المسؤولين الجورجيين.
وأشارت دورية 'فورين آفيرز جورنال' في تقرير كتبه المعلق العسكري جوردون هاف إلى أن إسرائيل وتركيا كانتا ترتبطان باتفاق يجيز للطائرات الإسرائيلية عبور المجال الجوي التركي في 'الحالات الطارئة'.
وقال جوردون إن رئيس الوزراء التركي رجب طيب إردوغان ألغى الأسبوع الماضي سلسلة من الاتفاقيات الثنائية التي لم تكن معلنة بين إسرائيل وتركيا في ضوء المجزرة التي ارتكبتها إسرائيل بحق أسطول الحرية.
وأوضح جوردون أن التسريب الإسرائيلي لصحيفة بريطانية حول تعاون دول أخرى لقصف إيران كان يهدف لثني اردوغان عن عزمه إلغاء اتفاق عبور المجال الجوي التركي في الحالات الأمنية الاستثنائية.
وقال جوردون إن إسرائيل ترسل بصورة دورية طيارين للتدرب في المجال الجوي التركي بناء على اتفاق آخر (ألغاه اردوغان أيضا) بسبب اتساع ذلك المجال وتنوع جغرافية الأراضي التركية. وأوضح المعلق العسكري أن الخطة الإسرائيلية ربما كانت تعتمد أيضا على مرور الطائرات الإسرائيلية إلى جورجيا تحت دعوى تدريب الطيارين طبقا لذلك الاتفاق.
وأوضحت الدورية الأمريكية أن تركيا لم تكن على علم بالخطة الإسرائيلية وأن تلك الخطة كانت تقضي باستخدام وحدات تدريب جوي إسرائيلي سبق وأرسلتها إسرائيل إلى أذربيجان للمساعدة في العمليات. وأضاف أن إنهاء تركيا للاتفاقيات الثنائية مع إسرائيل لا يعني بالضرورة أن إسرائيل قد ألغت تماما خطة مهاجمة إيران من الأراضي الجورجية. وأشار إلى أن لإسرائيل تواجدا عسكريا بالغ القوة في جورجيا لاسيما بعد الحرب الأخيرة بينها وبين القوات الروسية. وأشار إلى أن إصرار روسيا على الإبقاء على صفقتها التي لم تنفذ مع إيران بشأن صورايخ 'إس. إس. 300' المضادة للطائرات كان يرمي إلى إبقاء موسكو على ورقة للضغط على مسار الخطة الإسرائيلية. ويذكر أن روسيا تمسكت بإخراج صفقتها المشار إليها من قرار العقوبات التي فرضها مجلس الأمن مؤخرا ضد إيران. وأوضح المعلق الأمريكي أن أي هجوم مقبل ضد إيران لا بد سيأتي من وسط آسيا بسبب توفر المطارات الحربية التي خلفها السوفيات هناك والتواجد القوي لإسرائيل في عدد من بلدان تلك المنطقة.
وكانت مصادر ملاحية في مدينة السويس كشفت الجمعة الماضي ان 12 بارجة حربية أمريكية من بينها بارجة إسرائيلية عملاقة عبرت قناة السويس، في طريقها للبحر الأحمر. وأعلنت إيران استعدادها لأي مواجهة أمريكية إسرائيلية في الخليج.
وأشارت دورية 'فورين آفيرز جورنال' في تقرير كتبه المعلق العسكري جوردون هاف إلى أن إسرائيل وتركيا كانتا ترتبطان باتفاق يجيز للطائرات الإسرائيلية عبور المجال الجوي التركي في 'الحالات الطارئة'.
وقال جوردون إن رئيس الوزراء التركي رجب طيب إردوغان ألغى الأسبوع الماضي سلسلة من الاتفاقيات الثنائية التي لم تكن معلنة بين إسرائيل وتركيا في ضوء المجزرة التي ارتكبتها إسرائيل بحق أسطول الحرية.
وأوضح جوردون أن التسريب الإسرائيلي لصحيفة بريطانية حول تعاون دول أخرى لقصف إيران كان يهدف لثني اردوغان عن عزمه إلغاء اتفاق عبور المجال الجوي التركي في الحالات الأمنية الاستثنائية.
وقال جوردون إن إسرائيل ترسل بصورة دورية طيارين للتدرب في المجال الجوي التركي بناء على اتفاق آخر (ألغاه اردوغان أيضا) بسبب اتساع ذلك المجال وتنوع جغرافية الأراضي التركية. وأوضح المعلق العسكري أن الخطة الإسرائيلية ربما كانت تعتمد أيضا على مرور الطائرات الإسرائيلية إلى جورجيا تحت دعوى تدريب الطيارين طبقا لذلك الاتفاق.
وأوضحت الدورية الأمريكية أن تركيا لم تكن على علم بالخطة الإسرائيلية وأن تلك الخطة كانت تقضي باستخدام وحدات تدريب جوي إسرائيلي سبق وأرسلتها إسرائيل إلى أذربيجان للمساعدة في العمليات. وأضاف أن إنهاء تركيا للاتفاقيات الثنائية مع إسرائيل لا يعني بالضرورة أن إسرائيل قد ألغت تماما خطة مهاجمة إيران من الأراضي الجورجية. وأشار إلى أن لإسرائيل تواجدا عسكريا بالغ القوة في جورجيا لاسيما بعد الحرب الأخيرة بينها وبين القوات الروسية. وأشار إلى أن إصرار روسيا على الإبقاء على صفقتها التي لم تنفذ مع إيران بشأن صورايخ 'إس. إس. 300' المضادة للطائرات كان يرمي إلى إبقاء موسكو على ورقة للضغط على مسار الخطة الإسرائيلية. ويذكر أن روسيا تمسكت بإخراج صفقتها المشار إليها من قرار العقوبات التي فرضها مجلس الأمن مؤخرا ضد إيران. وأوضح المعلق الأمريكي أن أي هجوم مقبل ضد إيران لا بد سيأتي من وسط آسيا بسبب توفر المطارات الحربية التي خلفها السوفيات هناك والتواجد القوي لإسرائيل في عدد من بلدان تلك المنطقة.
وكانت مصادر ملاحية في مدينة السويس كشفت الجمعة الماضي ان 12 بارجة حربية أمريكية من بينها بارجة إسرائيلية عملاقة عبرت قناة السويس، في طريقها للبحر الأحمر. وأعلنت إيران استعدادها لأي مواجهة أمريكية إسرائيلية في الخليج.
No comments:
Post a Comment