1-Apabila berada diluar tarikan graviti bumi, manusia terapung tanpa bebanan berat, Bagimana Rasulullah SAW mampu membuat perjalanan yang jaraknya begitu jauh sedangkan Rasulullah SAW tidak dilengkapi dengan berbagai kelengkapan, apakah terdapat pakaian yang boleh menghalang proses geseran pada jasad Rasulullah SAW ?.
2-Bagaimana Rasulullah SAW boleh bernafas?.
3-Bagaimana Rasulullah boleh melindungi dirinya dari terkena batu-bata yang bergerak laju diruang angkasaraya dan pancaran cahaya yang melampau ?
4-Bagaimana Rasulullah boleh mengawal kehidupan atau melalui kehidupan disana yang amat berbeza suasana dan keadaan ?.
5-Bagaimana Rasulullah SAW dapat bergerak lebih daripada kelajuan cahaya 30 ribu km dibawah saat?. Dan kembali ke bumi dengan selamat.
Jawapannya ialah:
Kemampuan manusia adalah bergantung kepada segala kelengkapan teknoloji untuk merentasi halangan angkasaraya
فالنبي (صلى الله عليه وآله) عرج بعناية وقدرة اللّه الذي خلق الوجود كلّه، وأقام هذا النظام البديع. فجميع العلل الطبيعية والموانع الخارجية مسخَّرة للّه تعالى وخاضعة لإِرادته، ومطيعة لأَمره.
Maka Rasulullah SAW mikraj dengan kekuasaan Allah SWT, Allah SWT Yang Memilki Peraturan Alam, maka segala rintangan semulajadi, Allah memerintahkan agar perjalanan Rasulullah dipermudahkan, maka semua Peraturan Alam tunduk di atas Arahan tersebut. Oleh demikian kelajuan perjalanan Rasulullah SAW dapat mengatasi kelajuan cayaha dan bunyi, yang mana kedua-duanya juga merupakan ciptaan Allah SWT.
فإنّ القوانين الطبيعية والعلمية الحالية لا تتلاءم مع معراج النبي (صلى الله عليه وآله) وذلك للأسباب التالية:
1- إنّ الابتعاد عن الأَرض يتطلب التخلّص من جاذبيتها، أي إبطال مفعولها، والنبي (صلى الله عليه وآله) كان قد خرج عن محيط الجاذبية وأصبح في حالة انعدام الوزن، فكيف تمكن أن يطوى هذه المسافات بدون الوسائل والأَدوات اللازمة، وعدم توافر الغطاء الواقي، الذي يصون الجسم من التبعثر والذوبان بفعل السرعة الهائلة؟
2- وكيف تمكن من العيش والحياة في أعالي الجو بدون وجود أوكسجين؟
3- وكيف تمكن أن يصون نفسه من الأَشعة الفضائية والأَحجار السماوية؟
4- وإذا كان الإِنسان يعيش تحت ضغط معين من الهواء لا يوجد في الطبقات العليا من الجو، فكيف حافظ على حياته هناك؟
5- لا يستطيع أيّ جسم أن يتحرّك بسرعة تفوق سرعة النور، التي هي 30 ألف كم في الثانية، فكيف استطاع النبي السير بتلك السرعة الهائلة ويرجع إلى الأَرض سالمَ الجسم؟!
والجواب على ذلك سهل ويسير، فإنّ البشر استطاع بأدواته وآلاته العلمية والتكنولوجية أن يعالج مشكلات عديدة في مجال ارتياد الفضاء، مثل مشكلة الأَشعة الفضائية وانعدام الغاز اللازم للتنفس، كما أنّ العلماء يخطّطون للعيش على سطح الكواكب كالقمر والمريخ، وبذا فإنّ العلم يؤَكّد سهولة ارتياد الفضاء وعدم استحالته، فإذا كان البشر في إمكانه أن يقوم بذلك عن طريق الأَدوات والآلات العلمية، فإنّ الأَنبياء يمكنهم فعلَها بواسطة قدرة اللّه سبحانه وتعالى وفعله. فالنبي (صلى الله عليه وآله) عرج بعناية وقدرة اللّه الذي خلق الوجود كلّه، وأقام هذا النظام البديع. فجميع العلل الطبيعية والموانع الخارجية مسخَّرة للّه تعالى وخاضعة لإِرادته، ومطيعة لأَمره. وكأنّ النبي (صلى الله عليه وآله) يخبر البشرية وحتى الّذين يعيشون في هذا القرن: إنّني فعلت هذا بدون أيّة وسيلة، وإنّ ربّي قد منّ عليّ وعرّفني على نظام السماوات والأَرض، وأطلعني بقدرته وعنايته على أسرار الوجود ورموز الكون.
وقال الإِمام موسى الكاظم (عليه السلام) في ذلك: «إنّ اللّه يوصَف بمكان ولا يجري عليه زمان، ولكنّه عزّ وجلّ أرادَ أن يشرف به ملائكته وسكان سماواته، ويكرمهم بمشاهدته، ويريه من عجائب عظمته ما يخبر به بعد هبوطه، وليس ذلك على ما يقوله المشبِّهون ، سبحان اللّه تعالى عمّا يصفون»(علل الشرائع:55، البحار: 18|347، تفسير البرهان: 2|400).
رحلة الرسول صلى الله عليه و سلم إلى السماء
Suber yang lebih lengkap;
No comments:
Post a Comment