Pages

Tuesday, June 8, 2010

israeil menggunakan Uranium Untuk Membunuh 1400 Umat Palestin

http://www.moheet.com/image/63/225-300/633726.jpg
غزة : كشفت دراسة إيطالية وجود مواد سامة خطيرة بنسب عالية في أجساد سكان قطاع غزة بعد عملية الرصاص المصبوب التي شنتها
 سرائيل العام الماضي وأسفرت عن سقوط 1400 شهيد.
Kajian kerajaan itali terhadap jasad penduduk Palestin yang telah meninggal dunia mendapati kandungan uranium adalah terlalu tinggi. terdapat juga 30 jenis racun ditemui pada tubuh mereka.
وذكرت صحيفة ” الخليج” الإماراتية ان نتائج الفحص التي عرضتها وزارة الصحة في الحكومة الفلسطينية المقالة أظهرت وجود 30 عنصراً ساماً ثقيلاً أبرزها اليورانيوم بنسب أعلى بكثير من معدلاتها الطبيعية في أجساد عينة شملت 15 شهيداً وجريحاً من ضحايا الحرب على غزة، إضافة الى عينة أخرى من 95 شخصا من سكان غزة .
وأكد مدير الإدارة العامة لدائرة التعاون الدولي في وزارة الصحة مدحت عباس وجود مواد سامة ومسرطنة في أجساد سكان غزة الذين كانوا في بؤر الاستهداف أو بالقرب منها.
وقال في مؤتمر صحفي الخميس برفقة وزير الصحة باسم نعيم:” إن الدراسة أظهرت وجود مواد خطيرة تؤدي إلى تسمم الأجنة وتشوهها وتهدد بالعقم لدى الرجال والنساء وتؤثر في الهرمونات الجينية تم امتصاصها عن طريق الجلد أو تناول الطعام “.
وكان الباحثون الايطاليون أنفسهم أكدوا في دراسة سابقة قبل نحو شهرين أن تربة القطاع تحتوي على معادن سامة ومواد مسرطنة وسامة للأجنة بسبب امتصاصها لهذه المواد التي استخدمت في العدوان الإسرائيلي.
وأكد الباحثون أن هذه المواد “الخطيرة جدا” نتجت عن استخدام الاحتلال أسلحة محرمة دولياً ، مضيفون أنه تم أخذ عينات للشعر من 95 مواطناً من مناطق مختلفة في القطاع، بينهم أطفال ونساء حوامل، حيث أظهرت الفحوص وجود معدلات أعلى من مستواها الطبيعي لتلك المواد السامة لدى 60 حالة .
ومن جانبه ، أكد الوزير نعيم أن نتائج الدراسة تدلل على مدى خطورة الأسلحة التي استخدمت، مستشهداً بنتائج العينات البيولوجية التي بينت استخدام جيش الاحتلال أسلحة محرمة دولياً على كل المستويات.
وحذر من خطورة هذه النتائج التي أظهرت عدداً كبيراً من العناصر الثقيلة والسامة على رأسها اليورانيوم والتي تهدد مستقبل الأجيال المقبلة.
وطالب بإرسال خبراء مختصين للكشف عن باقي فصول الجريمة، كما طالب الوفود التي وصلت إلى غزة سابقاً وأخذت عينات أن تكشف حقيقة النتائج التي توصلوا إليها دون خوف أو وجل.

No comments:

Post a Comment