Pages

Friday, July 23, 2010

Penulis yahudi terkenal permusuhan dengan Islam kini telah memeluk Islam


http://www.islammemo.cc:1589/memoadmin/media/Spain/_new_henrek240_390_310_.jpg
Penulis terkenal yahudi yang begitu bimbang tentang perkembangan Islam di eropah, kini dia sendiri telah memeluk agama Islam. Beliau yang dahulunya terkenal dengan penentangan yang keras terhadap Agama  Islam dan penduduk Islam sehingga mendapat Anugerah Penulis Terbaik German tahun 2007. Kini beliau yakin dalam masa 20 tahun akan datang Islam akan menguasai eropah. Beliau kini hidup dalam golongan yang beliau sendiri tentang selama ini, pengislamannya telah sempurna dihadapan seorang Imam di German.
أعلن الكاتب الألماني اليهودي الشهير “هنريك برودر” اعتناقه للدين الإسلامي، بعد سلسلة
Nama Penulis Tersebut.
طويلة من الكتابات العدائية للإسلام والمسلمين.
وذكرت صحيفة “فلسطين أون لاين” أن هنريك برودر هو صحافي مخضرم في مجلة دير شبيغل الألمانية ذات الشعبية الكبيرة، وصاحب أكثر الكتب مبيعًا في ألمانيا عام 2007 بعنوان “هاي.. أوروبا تستسلم” وحاصل على جائزة الكتاب الألماني للعام.
ومن أقواله الشهيرة قبل إسلامه: “لا أريد لأوروبا أن تستسلم للمسلمين، عندما يقول وزير العدل الألماني إنه من الممكن أن تكون الشريعة هي أساس القوانين.. فعلى أوروبا السلام؛ فالإسلام أيدلوجية أصبحت مرتبطة بالعداء للحياة العصرية الغربية وأنصح الأوربيين الشباب بالهجرة ، فأوروبا الآن لن تظل كذلك لأكثر من عشرين عامًا .. أوروبا تتحول للإسلام الديموجرافي .. نحن نمارس بشكل غريب نوع من الاسترضاء رداً على أفعال الأصوليين الإسلاميين”.
وقد صاح الكاتب برودر “61 عامًا” لدى إعلانه اعتناق الإسلام: “هيا اسمعوني فقد أسلمت”.
وجاء إعلان إسلامه نتيجة صراع داخلي مرير مع نفسه لسنين طويلة في مقابلة
مع إمام مسجد رضا في نيوكولن،
Tempat beliau mengistiharkan pengIslamannya
حيث أوضح أنه ارتاح أخيرًا للتخلص من كبت الحقيقة التي كانت تعصف بجوارحه.
العودة لدين الفطرة
وقال معقبًا على سؤال حول تخليه عن دينه بأنه لم يدع دينًا وإنما عاد إلي إسلامه الذي هو دين كل الفطرة التي يولد عليها كل إنسان.
وأدى الكاتب الألماني الشهادة أمام شاهدين وأصبح يدعى بهنري محمد برودر، وقال معقبا علي ذلك بافتخار: “أنا الآن عضو في أمة تعدادها مليار وثلاثمائة مليون إنسان في العالم معرضين للإهانة باستمرار وتنجم عنهم ردود أفعال علي تلك الإهانات، وأنا سعيد بالعودة إلي بيتي الذي ولدت فيه”.
وقد قوبل إسلام هذا الكاتب بترحاب كبير من المسلمين الذين كانوا يجدون فيه متهجما كبيرا علي عقائدهم وتصرفاتهم، وإذا به ينقلب إلي رافض لتلك الجوائز الأدبية التي تمنح “للمدافعين عن العقلية المعادية للسامية لدي اليهود أنفسهم”.

No comments:

Post a Comment